الاثنين، ٢١ مايو ٢٠١٢

والآن تقتلني يداكِ (بصوتي المتواضع).

لماذا تغيرَ لونُ الفرحةِ ..

ومذاقُ كلماتها ..

الذائباتِ على فمي ..

وكيف صارتُ النفسُ ترحلُ ..

في طريقٍ ..

للكآبةِ ينتمي ..

وكيف إبتعدنا يا رفيقة رحلتي ..

وضاع حلمٌ ..

كان فينا يحتمي ..

والآن تقتلني يداكِ لأنني..

نقشُت إسمكِ ..

على الحوائطِ من دمي !!

® Amr Essam