عند الوداع رحلنا ..
ضاعت أمانينا ..
تاهت ليالينا ..
وعلى شفاه من لهيب الحزن ..
ماتت أغانينا ..
وبعد الفراق رحلنا..
فأشعلتنا الذكريات ..
إشتهينا الأمنيات الغائبات ..
وإنتظرنا أن نعود ..
وإنتظرنا الشوق يأتينا ..
ليكتسح السدود ..
لكننا أبداً لا نعود ..
ووسط الدموع رحلنا ..
والآن عمري قد فارقتِ دنيانا ..
ولم يبق من حولى إلا أشباح ذكرانا..
يا حلوتي ..
هذى دموع الحزن قد تغفر خطايانا ..
يا مُنيتي..
هذي الوجيعة في ضلوعي ..
كم أيقظت أحزانا!
هناك ٧ تعليقات:
بعد فترة طويلة من التوقف عن زيارة مدونتك لظروف خارجة عن ارادتى اعود لأجد كل هذا الألم فى كتاباتك . حقيقة مسست قلبى ولكن لماذا كل هذا الحزن ؟
هلاعمرو. كيفك ؟ حلوة القصيدة وحزينة كالمعتاد. الله يوفقك. أختك حنين من فلسطين
رحمها الله يا عمرو . أعلم جيداً أن رحيلها قد آلمك كثيراً لكنه القدر والمصير المحتوم
مروة .. سعيد بعودتك للمدونة من جديد وسعيد لتعليقك
بنت فلسطين ... شكراً
أحمد فرج ... حقيقى انا مفتقدك جداً .. ياريت تبلغني ميعاد رجوعك مصر
أحمد فرج ... حقيقى انا مفتقدك جداً .. ياريت تبلغني ميعاد رجوعك مصر
إرسال تعليق