عمرو..تأثرني كلماتك..ولكن...الحب لايعني الاستسلام..الحب لايعني الهوان..الحب حنان وكرامه وأمان..أعلم ان تعليقي بعيدعن سطورك ولكن خيل الي ان سطورك تحتاج الي هذا التعليق..سلام
أفروديت .. متوهجة كعادتك سواء في كتاباتك أو في تعليقاتك .. كلامك صحيح واتفق معكِ في الرأى لكن .. وآه من لكن تلك .. فدائماً ما يأتي خلفها الكثير والكثير والكثير .. ماذا أفعل يا صديقتي وأنا أعاني من الكلمات ... أنا يا سيدتي لا أملك سلطان على قلمي .. فهو يكتب ما أحس .. و يعبر عما أشعر .. وأنا أظننى لست بضعيف ولا مستسلم (و أتمنى ان يكون ظني سليما) ولكننى شخص لا يعترف أبداً بالمسودات ولا أبحث دوماً عن المعانى الخفية بين السطور .. أنا فقط أكتب ما أشعر به .. أسعدني مرورك!
حدوته عن جعران و عن خنفســـــــــــــــــه اتقابلوا حبوا بعض ساعة مســـــــــــــــــــا ولا قال لهم حد إختشوا.. عيب.. حـــــرام و لا حد قال دي علاقة متدنســــــــــــــــــة عجبي !!!!
صاحبة الجلالة
-
سؤال خطر على ذهني وأنا أفكر في الأحداث المتلاحقة على الساحة المصرية .. كيف
ستكون العناوين الرئيسية للصحف المصرية القومية لو تخيلنا عدم حدوث الثورة ؟
دعونا...
نبوءة
-
نبوءة
------
بصوتٍ رخيم قالت لي العرافة وعيناها تتطلعان إلى أغواري .. "سيكتمل الرحيل عند
الرقم سبعة وعندها ستتعلم الحكمة "
الرهبة
-------
أمسك بين يديّ...
لو اننا ...لم نفترق
لبقيت نجماً في سمائكِ سارياً..
وتركت عمرى في لهيبكِ يحترق
لو اننى سافرت في قمم السحاب..
وعدت نهراً في ربوعكِ ينطلق
لكنها الاحلام تنثرنا سرابا في المدى..
وتظل سراً.. في الجوانح يختنق
لو اننا .. لم نفترق !! .
. فاروق جويدة
جاهين .. القدوة والمثل الأعلى لكل من يكتب بالعامية
أدمنت تشكيل الفراغ على الذرا ..
أدمنت أعبر في زوايا البال سطراً من زبد..
هلاّ مددت إليّ روحك كي نذوب يداً بيد..
وربطت خصري بالمرارة ..
إنني آحتاج أن يبكي علي رقصي أحد !
. سهام الشعشاع
في لعبة الحياة
لما حاجه تزعلك
أرجوك متكتئبش
هي اللعبة كده
مافيهاش حلول وسط
يا تتلعب
يا ماتتلعبش!
من كتاب أنا راعي بقر وحيد - منمنمات غجرية. خالد كساب.
توقيت " دعيني أحبكِ "
كان يسكن قلبي ..
وأسكن غرفته ..
نتقاسم نصف السرير..ونصف الرغيف ..
ونصف اللفافة ..والكتب المستعارة..
هجرته حبيبته في الصباح ..
فمزق شريانه في المساء ..
ولكنه يعد يومين مزق صورتها واندهش.
خاض حربين بين جنود المظلات..
لم ينخدش..
واستراح من الحرب ..
عاد ليسكن بيتاً جديدا ً ..
ويكسب قوتاً جديداً ..
يدخن علبة تبغ بكاملها ..
ويجادل أصحابه حول أبخرة الشاي ..
لكنه لا يطيل الزيارة
عندما احتقنت لوزتاه،
استشار الطبيب ..
وفي غرفة العمليات ..
لم يصطحب أحداً غير خف
وأنبوبة لقياس الحرارة.
فجأة مات !
لم يحتمل قلبه سريان المخدر ..
وانسحبت من على وجهه سنوات العذابات ..
عاد كما كان طفلا
سيشاركني في سريري
وفي كسرة الخبز، والتبغ
لكنه لا يشاركني .. في المرارة.
هناك ١٨ تعليقًا:
كلماتك رقيقة وحساسة وكلها مشاعر ورومانسية يا بختها الانسانة ال بتحبها
جميلة با عمرو
عمرو..تأثرني كلماتك..ولكن...الحب لايعني الاستسلام..الحب لايعني الهوان..الحب حنان وكرامه وأمان..أعلم ان تعليقي بعيدعن سطورك ولكن خيل الي ان سطورك تحتاج الي هذا التعليق..سلام
انت فنان جامد قوى ويا ريت نبقى اصحاب وتيجى تزورنى ومتنساش التعليق
اخوك
محمود المصرى
زهرة بريئة
شكراً على المجاملة الرقيقة :)
مدام هناء
شكراً على التعليق وعلى المتابعة الدائمة
أفروديت ..
متوهجة كعادتك سواء في كتاباتك أو في تعليقاتك .. كلامك صحيح واتفق معكِ في الرأى لكن .. وآه من لكن تلك .. فدائماً ما يأتي خلفها الكثير والكثير والكثير .. ماذا أفعل يا صديقتي وأنا أعاني من الكلمات ... أنا يا سيدتي لا أملك سلطان على قلمي .. فهو يكتب ما أحس .. و يعبر عما أشعر .. وأنا أظننى لست بضعيف ولا مستسلم (و أتمنى ان يكون ظني سليما) ولكننى شخص لا يعترف أبداً بالمسودات ولا أبحث دوماً عن المعانى الخفية بين السطور .. أنا فقط أكتب ما أشعر به .. أسعدني مرورك!
محمود المصرى
والله احرجتنى بمجاملتك الرقيقة دى .. اعتز واتشرف بصداقتك
جميله جدااااااا يابختها
الله .. الله .. الله
هو فى حد بالاحساس ده فعلا ولا انا بحلم
غير معروف ..
شكراً على كلماتك الرقيقة
I love you
صدقيني يا صديقتي يوجد الكثير والكثير من الرومانيية فى عالمنا وإن كنا لا نستطيع أن نراها فالعيب فينا نحن ..
أسعدتنى كلماتك كثيراً
Me gusta
Dina
أود ذلك كثيراً
@}--------------
بضم صوتى لصوت زهرة بريئة لاحسد صاحبة الكيان اللى حرك هذا القلب وذاك القلم
Dina
thnx dear for this nice flower
وتمضى الأيام
تعليقاتك الرقيقة تسعدني دوماً
إرسال تعليق