الجمعة، ٣ يونيو ٢٠١١

كبرياء


دعيني أقسمُ أنني ...


رغم إنقسامات الفؤادِ

مازلتُ أحلمُ باللقاءْ

مازلتُ أحلم طفلتي

ببريقِ نجمٍ يشتعلْ

فيضيءُ أرجاءَ السماءْ

مازلتُ أدعو اللهَ

أن يجمع شملنا

في نورِ أطياف الضياءْ

مازلتُ أرجو من زماني نظرةً

تحيي بقايا الفرحِ

وسط دمعِ الكبرياءْ

هناك ٦ تعليقات:

Ghada يقول...

عمرو
روعة كلماتك من روعة احساسك
وقفت كثيرا امام كلماتك لإاعبر عن جمالها ولكن كلماتي تقف عاجزة لوصف روعتها
ربي يحققلك امنياتك

غير معرف يقول...

لا أدرى أى فؤاد يتحمل كل هذا الحب

شكرا لك يا فنان

Amr Essam يقول...

غادة ..
أشكركِ صديقتي .. أسعدتني كلماتكِ كثيراً .. تحياتي :)

Amr Essam يقول...

غير معرف
شكراً جزيلاً .. نرورك الدافئ أسعدني تماماً .. تحياتي وودى

الثريا .......... يقول...

ما زلت ارتجي من زماني تلك النظره التي تعيد الي ما ضاع بين تجاعيد السنين والعمر الذي مضى ..
رائع انت كعادتك ..
وأقول ما أجملك .. وجع في امل للقاء ..
رائع استاذي الكبير ..

الثريا علي

غير معرف يقول...

دائما عندما تظلمنا الدنيا ويعشش الحزن قلوبنا نجد بارقة امل وضوء خافت من بعيد هو الاحلام وبما انة ليس هناك مستحيل فلن يصعب تحقيقها المهم الا نتوقف عن الاحلام وان نسعى وراء بصسص الامل ذلك