السبت، ١٦ أغسطس ٢٠٠٨

إليكِ أنتِ وحدكِ

سيدتي ..
رغم فراقنا ..
مازلتِ تجتاحين خواطري
وكأننا ..
مهما تحاصرنا الليالي ..
وتبعدنا أعاصير السنين
مازلت أحيا بذكراكِ ..
ويغزو شراييني ..
لهف العاشقين

ليست هناك تعليقات: