الأحد، ١٧ أغسطس ٢٠٠٨

حلمي أنا

حلم تائه ..
وجدته يبكي وحيداً فى عالم الأحلام ..
حنين مؤلم ..
ولهفة تدفعني ..
إلى الدخول لعالمٍ جدرانه أوهام
أحسست أني أذكره
أدركت أني اعرفه
حلمي هو .. حقاً هو
بكل حماقاتي هو ..
بكل نزعات جنوني هو..
كم خلفك يا حلمي إختفيت
وكم منك يا حلمي إحتميت
والآن حين رأيتك ..
من نفسي إستحيت !

ليست هناك تعليقات: