الاثنين، ١٩ أكتوبر ٢٠٠٩

على البعاد إتعودي .. (زجل).


خلاص يا عمري ..
على البعاد إتعودي ..
وبشوق وحسرة إتنهدي ..
وإفتكرى لما كنتِ يوم ..
عن حضن قلبى بتبعدي ..
إتعودي ..
وبكل إصرار الحماقة إبعدي ..
لكن عيوني هتوحشكْ ..
وهتشتاقيلي ..
زي شوقك للسعادة ..
للأمنياتْ ..
وهييجي يوم تتمني نرجع للي فات ..
تتمني نبني على الرمال..
قصرين وبيت م الذكريات ..
تتمني من بين الدموع ..
يرجع لنا الحب إللي مات ..
لكن يا عمري ..
يا حب عمري ..
عمر الدموع ما هتحيي حاجه ..
من الرفات !!

هناك ٤ تعليقات:

غير معرف يقول...

عذرا حبيبي
في كل عام كنت أحمل زهرة
مشتاقة تهفو إليك..
في كل عام كنت أقطف بعض أيامي
وأنثرها عبيرا في يديك
في كل عام كانت الأحلام بستانا
يزين مقلتي.. ومقلتيك
في كل عام كنت ترحل يا حبيبي في دمي
وتدور ثم تدور.. ثم تعود في قلبي لتسكن شاطئيك
لكن أزهار الشتاء بخيلة
بخلت على قلبي.. كما بخلت عليك
عذرا حبيبي
إن أتيت بدون أزهاري
لألقي بعض أحزاني لديك

عجبتني _ فاروق جويدة

Amr Essam يقول...

غير معروف .. انا كمان بحب القصيدة دى جدا .. شكراً

Dina يقول...

Like the poems

Amr Essam يقول...

Dina

thank you