" الدنيا كالسلم ..كلما صعدت درجاتها أكثر كلما كان سقوطك من عليها مدوياً .. مؤلماً .. بل ربما كان قاتلاً."
كانت كلمات قليلة سمعها منذ زمن بعيد ولازالت أصدائها تتردد في أذنيه .. صدق تلك الكلمات إلى درجة الإيمان حتى سيطرت على حياته تماماً .
والآن بعد أن ضاع العمر .. وبعد أن شاخ الجسد .. وجد نفسه وحيداً فى المؤخرة لأنه وحده - رغم كل السنوات الضائعات - مازال يخشى السقوط!
هناك ٨ تعليقات:
صعب اوي الاحساس ده بس في ناس كتير كده للاسف
صعب جدآآآآآ
والآن بعد أن ضاع العمر وشاخ الجسد وجد نفسه وحيدا فى المؤخرة لانه وحده رغم كل السنوات الضائعات مازال يخشى السقوط
رووووووووووووووووووووووووووعة يا عمرو .. تحياتي . اختك أمانى عبد الرحمن
بحر
ميرسي على تعليقك ورأيك سليم تماماً
أفروديت
ميرسي جداااااااااااااا :-)
أمانى
وحشتنى تعليقاتك .. اخبارك ايه ؟؟
ميرسى جدا على رأيك
جميلة بصراحة حسيتهاجدا
شكرا عمرو
فايزة
فايزة ..
أشكركِ جداً .. وتشرفت للغاية بمروركِ الرقيق
إرسال تعليق