على مسرح الحياة وقفنا ..
نعرض قصتنا ..
كبضاعة راكدة ..
إنتهت الرواية ..
ولم يرها أحد ..
ولم يصفق أحد ..
أسدلت الستائر ..
على حزن سرمدي ..
إنتهت الرواية ..
وكانت كليلٍ بلا نهاية
إنتهت الرواية ..
كثيرون غيركِ وكثير سوايا ..
عاشوا سوياً نفس الحكاية ..
من كان حقاً ؟
من كان وهماً ؟
ومن حاصرته هموم النهاية ؟
إنتهت الرواية ..
فهل أخطأتُ حقاً ؟
وهل آثمتُ حقاً ؟
حتى و إن كنت أنا الآثمُ ..
فقد كنتِ أنت ِ نبع الغواية ..
حقاً سيدتي ...
إنتهت الرواية !
صاحبة الجلالة
-
سؤال خطر على ذهني وأنا أفكر في الأحداث المتلاحقة على الساحة المصرية .. كيف
ستكون العناوين الرئيسية للصحف المصرية القومية لو تخيلنا عدم حدوث الثورة ؟
دعونا...
قبل ١٢ عامًا
هناك ٦ تعليقات:
حقا قد تنتهي الرواية...ولاكن
يظل حبنا للنهاية.
غادة .. شكرا على تعليقك الرقيق
مرة حلوة . شلون كلامك يوصل للقلوب ويمس المشاعر . الله يوفقك
جميلة جدا يا عمرو
بنت فلسطين .. شكراً على تعليقك والله يوفقك
أمانى شكراً
إرسال تعليق