
ومازلتُ وحدي ...
أعيش إنكسارْ ...
وحزن الليالي ...
وجرح النهارْ ...
وصبرٌ عقيمٌ ...
على ناظريَّ ...
بعمقِ البحارْ ...
مازلتُ أحلمُ ...
ببيتٍ صغيرٍ ...
بحجم المحارْ ...
سقفٌ وبابٌ ...
وحبٌ عميقٌ ...
خلف الجدارْ ...
شوقٌ يحطمُ ...
بين الضلوعِ...
بقايا إنكسارْ ...
ضوءٌ يعطِّرُ ...
جرحاً تقوقعَ ...
في إنهيارْ ...
فبُعدكِ يا عمري ...
عن أمنياتي ...
يعني إنتحارْ !!
هناك ٨ تعليقات:
http://www.youtube.com/watch?v=AeSr2TF6W6w&feature=related
لما تشتي ...نفسي ابكي ... الغالي صار اسمو ماضينا !!
تَحِـــيّة لِرّوّعّـــة قَلّمّكْــ ..
وَرِقْــــةّ حُرُفـــكْــ ..
دُمّـــتَ بِـــ وَدّ ..
وَ فِــي انتظار جديدكــ ..
خالص ودي واحترامي .. :)
غير معروف ... وأنا أيضاً يحملنى الشتاء إلى حزنٍ دفين .. أشكرك على الفيديو .. تحياتي وتقديرى :)
نورهان ..
مروركِ أسعدني كثيراً وتعليقكِ شهادة تقدير وجائزةٌ أفخرُ بها للغاية .. تحياتي وودي !!
مازلتُ أحلمُ ...
ببيتٍ صغيرٍ ...
بحجم المحارْ ...
سقفٌ وبابٌ ...
وحبٌ عميقٌ ...
خلف الجدارْ ...حلمت بأجمل ما يتمناةكل عاشق ببيتً سقفة الحنان وجدرانة الأمان وأثاثة الدفءوأرضة الحب ماأجمل أحلامك عمرو ...حروفك أصبحت كبلسم للجراح ونور يقتدى به كل عاشقين ..تمنياتى لك دائماً بالتوفيق وراحة البال...
تحياتي و احتراماتي لك و لقلمك الرائع
رووووووووعه
رووووووعه
إرسال تعليق